نجح فريق البروفيسور ليليفيلد في تطوير نموذج جوي عالمي قائم على البيانات، والذي يحسب التعرض لتركيزات الجسيمات المرتبطة بفئات المصادر المختلفة. ويستخدمون وظائف التعرض والاستجابة لتقييم التأثير الصحي، بما في ذلك الوفيات المفرطة.
وعلى الصعيد العالمي، يتجاوز تأثير تلوث الهواء على متوسط العمر المتوقع تأثير العديد من عوامل الخطر الصحية المعترف بها، بما في ذلك الأمراض المعدية، ويساوي آثار تدخين التبغ.
عن المتحدث
حصل البروفيسور يوهانس ليليفيلد على درجة الدكتوراه في فيزياء الغلاف الجوي من جامعة أوترخت – هولندا. يقوم بتطوير أساليب لتحديد وإسناد تلوث الهواء إلى المصادر الطبيعية والبشرية، ودورها في تغير المناخ، والصحة العامة. وهو أيضًا مدير معهد ماكس بلانك للكيمياء في ماينز بألمانيا، وأستاذ في جامعة ماينز ومعهد قبرص، ويحمل بالإضافة إلى ذلك درجات الأستاذية الفخرية.
